لم تدهشنى تصريحات عصام العريان والتى قال فيها
يجب ان نتغاضى عن ولاية الاقباط والمرأه للحكم ثم تابع قائلا بأن الجماعه مستعده
للاعتراف باسرائيل
وهنا يكشف عصام العريان وجماعته المحظوره عن نواياهم الخبيثه
فى التطلع للحكم بكل الطرق الغيرمشروعه فكانوا فى الماضى والحاضر يتخذون من الدين الاسلامى العظيم الحجه فى التأثيرعلى الشعب المصرى المتدين بطبيعته
فأسأوا للدين الاسلامىوطوعوه بما يتناسب بمصلحتهم
وهذه التصريحات التى ادلى بها عصام العريان لهى اكبر دليل لمغازلة امريكا واللوبى اليهودى بها واسرائيل على وجه الخصوص
فكان البعض يسخر منا حيث قد قلنا ان الجماعه تقبل العون المادى او السياسى او الشعبى من اى جهه حتى ولو كان الشيطان نفسه
فمنع عصام العريان من السفر لتركيا لشرح برامج الجماعه لجول وجماعته هناك بعد وصول الاسلاميين للحكم فى تركيا حتى يقوم الاتراك بتوصيل الرساله لامريكا واسرائيل حلفاء تركيا
ولذكاء الامن المصرى الذى راهن على ايدلوجية الاخوان فقد علم مسبقا ماتخفى الانفس والصدور الاخوانيه
وقد نسى الاخوان بأن جول وجماعته فى تركيا كانون يغررون بشعبهم على نغمة عودة الخلافه الاسلاميه وطموحهم لعودة الدوله العثمانيه وابتزاز ونهب الشعوب التى كانو السبب فى تخلفها وضياعها كما حدث لفلسطين فى عهدهم البائد
فلقد بلغ السكين العظم و السيل للزبى والدم الثنن
من تصريحات الجماعه المحظوره فيجب علينا جميعا ابناء الشعب المصرى
للتصدى وفضح نوايا الاخوان
لكى تبقى مصر بلد امن ومستقر ومزار لمن يهوى الامان
عبد الحميد الجوهرى -- محررصحفى
يجب ان نتغاضى عن ولاية الاقباط والمرأه للحكم ثم تابع قائلا بأن الجماعه مستعده
للاعتراف باسرائيل
وهنا يكشف عصام العريان وجماعته المحظوره عن نواياهم الخبيثه
فى التطلع للحكم بكل الطرق الغيرمشروعه فكانوا فى الماضى والحاضر يتخذون من الدين الاسلامى العظيم الحجه فى التأثيرعلى الشعب المصرى المتدين بطبيعته
فأسأوا للدين الاسلامىوطوعوه بما يتناسب بمصلحتهم
وهذه التصريحات التى ادلى بها عصام العريان لهى اكبر دليل لمغازلة امريكا واللوبى اليهودى بها واسرائيل على وجه الخصوص
فكان البعض يسخر منا حيث قد قلنا ان الجماعه تقبل العون المادى او السياسى او الشعبى من اى جهه حتى ولو كان الشيطان نفسه
فمنع عصام العريان من السفر لتركيا لشرح برامج الجماعه لجول وجماعته هناك بعد وصول الاسلاميين للحكم فى تركيا حتى يقوم الاتراك بتوصيل الرساله لامريكا واسرائيل حلفاء تركيا
ولذكاء الامن المصرى الذى راهن على ايدلوجية الاخوان فقد علم مسبقا ماتخفى الانفس والصدور الاخوانيه
وقد نسى الاخوان بأن جول وجماعته فى تركيا كانون يغررون بشعبهم على نغمة عودة الخلافه الاسلاميه وطموحهم لعودة الدوله العثمانيه وابتزاز ونهب الشعوب التى كانو السبب فى تخلفها وضياعها كما حدث لفلسطين فى عهدهم البائد
فلقد بلغ السكين العظم و السيل للزبى والدم الثنن
من تصريحات الجماعه المحظوره فيجب علينا جميعا ابناء الشعب المصرى
للتصدى وفضح نوايا الاخوان
لكى تبقى مصر بلد امن ومستقر ومزار لمن يهوى الامان
عبد الحميد الجوهرى -- محررصحفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق